[color:33ad=red
]الفنان مشاري البلام .....
تاريخ الميلاد : 12 /12 /
الدراســـــــة: دبلوم دراسات تجارية وإدارة أعمال
الحاله الاجتماعية : مــتزوج / ولدي أولاد / ولدين وبنت
أهم الإعمال الدرامية: دارت الأيام / دروب الشك / جرح الزمن / ثمن عمري / الحياله
المسرحيــــــــــة : كلك نظر / دلع البنات / فرح وخادم الأمير / سابق وتالي / شهر عسل وبصل / أصطار أكاديمي / واحد + واحد
الأمنيات الفنية : اتمنى أن لكل عمل أقدمه لجمهوري الحبيب أن ينال اعجابه وأكون دائماً عند حسن ظنهم
الأمنيات الشخصية : اتمنى أن ربنا يوفقني في حياتي الأسرية
كتبت مشاعل المسباح: عندما فاز بأول لقب يفوز به كويتي في برامج الواقع، وفاز واقتنص لقب المزارع الأول في برنامج الوادي لم يكن الفنان الممثل مشاري البلام يخطط لنجومية عربية، كان قنوعاً مثل أهل جزيرة فيلكا حيث ولد، طيباً مثل الماء الرقراق الذي يحيط بالجزيرة الناعسة، كان حبيباً عند الجميع، ميزة شخصيته منذ الطفولة انه لا يحب العراك الخشن، ولا الشقاوة التي يعتدي بها الأطفال على ممتلكات طفل اخر، طيب وودود,, وكان خط سيره في الحياة من المدرسة الى البيت الى اللعب في الفريج، والآن وقد أصبح نجماً عربياً مشهوراً، تعرض «الرأي العام» صور وداعته أثناء مرحلة الطفولة.
فمشاري البلام أثبت وجوده وشطارته من خلال مشواره الفني وأتقن عدة شخصيات كل واحدة تختلف عن الأخرى وكوّن له جمهورا يشهد له وأظهر حبه له خصوصا في الفترة الحالية عن طريق المسجات المقروءة على الشاشات والتصويت له ببرنامج الوادي,,, وكان البرنامج ضربة موفقة له، حيث عرّفه جمهور عربي أوسع المعرفة ولاحظ عفويته أو أنه جسد دور ان كان تمثيلاً أمام الكاميرات أو عفوية في انفعالاته.
ظهر مشاري في بداية البرنامج هادئاً ضاحكاً وتطنيش المعارك من صفاته والسير على قاعدة لا أسمع ولا أتلكم ولا أرى، ولكن انقلب الوضع، عندما وصل البرنامج للنهاية وأصبح مشدودا لأعصاب ولا يسكت عن حقه، ونسي وجوده بالبرنامج وأخذه الحنين لأهله وخصوصا أولاده الذين بدأ يخاطبهم عن طريق الكاميرات ويحثهم على متابعة دراستهم ومن ثم مشاهدته، ولم ينس دوره وعمله وما التزم به من أمور البرنامج، وهو العمل في الوادي والذي أبلى فيه بلاءً حسناً وذلك على مرأى ومشاهدة الكل.
حياته[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يمتاز مشاري البلام ببرودة الأعصاب، ولكن له وجه آخر عندما يصل لمرحلة الغضب، كانت ولادته في جزيرة فيلكا وكثيرا ما يتردد عليها وهو من محبون السفر بكثرة، ومن أكثر السفرات التي مثلت له الغرابة هي جزيرة «بالي» في اندونيسيا ورحلة الشلالات المائىة والمنحدرات المائىة وكانت يوميات من حياته أشد خطورة لكثرة مغامرته بها، بطبعه انسان مسالم وغير هجومي، ويرفع الراية البيضاء.
من أحب المناسبات التي يهتم بها، عيد ميلاده وتاريخ دخوله الفن، وأغنى الناس بنظره هو الإنسان القنوع وأندرهم هو الوفي، ومن أقصر الطرق للوصول الى قلبه الصدق والأمانة، يحب الوحدة والهدوء في حالة التفكير بأمور تخصه، ويميل جداً باعتماده على نفسه وحب المغامرة، ويعتبر من أبرز عيوبه انه لا يعرف النفاق والكذب وانه صريح لأبعد حد، ومن ألوانه المفضلة البني والبيج.
صداقاته وعلاقاته
قلة اصدقائه من الوسط الفني لأنه لا يميل لذلك، لأنه قضى عمره الفني دون عداوة مع أحد ودائماً يؤمن بالمثل القائل «ألف صديق ولا عدو واحد» وصديقه عمره الصحافي بشار جاسم، ويختار اصدقاءه عن طريق النظر لحسناتهم ولا ينظر لسيئاتهم وغالباً ما يوفق بعلاقاته بنظره، ودائماً ما يراجع حساباته وله اصدقاء يعتز بصدقاتهم ويعتبرهم أخوانه، ولديه طريقة خفية لاختبار اصدقائه لا يعلمها إلا هو، ويرى والده هو مثله الأعلى في الحياة.
واجهته الفنية
أحلى ما بالفن في نظره حب الناس والشهرة وأسوأ ما فيه الشائعات ولعل أكثر شائعة أثرت فيه ولم يحب ان يذكرها أو حتى يكتبها أحد، ويرى ان الفن لا يوكل خبزا، وكانت أغلى هدية من خلال مشواره الفني مشاركته في مسلسل «دارت الأيام»، وأطلق عليه لقب الطفل المدلل عند الكاتبة فجر السعيد وكان يرى انها معلمته التي أرشدته للطريق الصحيح ولها الفضل عليه بعد الله، أطلق عليه بأن أعماله تأتيه بالبركة ونفى بشدة ما قيل عنه ورأى في ذلك ظلما كبيرا في حقه وانه يبذل كل ما بوسعه لتجسيد الشخصية، ومؤمن جدا بان الوسط به غيرة وحسد وحقد، ومن الفنانين الذين تأثر به هو عبدالسلام النابلسي.
تاريخ الميلاد : 12 /12 /
الدراســـــــة: دبلوم دراسات تجارية وإدارة أعمال
الحاله الاجتماعية : مــتزوج / ولدي أولاد / ولدين وبنت
أهم الإعمال الدرامية: دارت الأيام / دروب الشك / جرح الزمن / ثمن عمري / الحياله
المسرحيــــــــــة : كلك نظر / دلع البنات / فرح وخادم الأمير / سابق وتالي / شهر عسل وبصل / أصطار أكاديمي / واحد + واحد
الأمنيات الفنية : اتمنى أن لكل عمل أقدمه لجمهوري الحبيب أن ينال اعجابه وأكون دائماً عند حسن ظنهم
الأمنيات الشخصية : اتمنى أن ربنا يوفقني في حياتي الأسرية
كتبت مشاعل المسباح: عندما فاز بأول لقب يفوز به كويتي في برامج الواقع، وفاز واقتنص لقب المزارع الأول في برنامج الوادي لم يكن الفنان الممثل مشاري البلام يخطط لنجومية عربية، كان قنوعاً مثل أهل جزيرة فيلكا حيث ولد، طيباً مثل الماء الرقراق الذي يحيط بالجزيرة الناعسة، كان حبيباً عند الجميع، ميزة شخصيته منذ الطفولة انه لا يحب العراك الخشن، ولا الشقاوة التي يعتدي بها الأطفال على ممتلكات طفل اخر، طيب وودود,, وكان خط سيره في الحياة من المدرسة الى البيت الى اللعب في الفريج، والآن وقد أصبح نجماً عربياً مشهوراً، تعرض «الرأي العام» صور وداعته أثناء مرحلة الطفولة.
فمشاري البلام أثبت وجوده وشطارته من خلال مشواره الفني وأتقن عدة شخصيات كل واحدة تختلف عن الأخرى وكوّن له جمهورا يشهد له وأظهر حبه له خصوصا في الفترة الحالية عن طريق المسجات المقروءة على الشاشات والتصويت له ببرنامج الوادي,,, وكان البرنامج ضربة موفقة له، حيث عرّفه جمهور عربي أوسع المعرفة ولاحظ عفويته أو أنه جسد دور ان كان تمثيلاً أمام الكاميرات أو عفوية في انفعالاته.
ظهر مشاري في بداية البرنامج هادئاً ضاحكاً وتطنيش المعارك من صفاته والسير على قاعدة لا أسمع ولا أتلكم ولا أرى، ولكن انقلب الوضع، عندما وصل البرنامج للنهاية وأصبح مشدودا لأعصاب ولا يسكت عن حقه، ونسي وجوده بالبرنامج وأخذه الحنين لأهله وخصوصا أولاده الذين بدأ يخاطبهم عن طريق الكاميرات ويحثهم على متابعة دراستهم ومن ثم مشاهدته، ولم ينس دوره وعمله وما التزم به من أمور البرنامج، وهو العمل في الوادي والذي أبلى فيه بلاءً حسناً وذلك على مرأى ومشاهدة الكل.
حياته[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يمتاز مشاري البلام ببرودة الأعصاب، ولكن له وجه آخر عندما يصل لمرحلة الغضب، كانت ولادته في جزيرة فيلكا وكثيرا ما يتردد عليها وهو من محبون السفر بكثرة، ومن أكثر السفرات التي مثلت له الغرابة هي جزيرة «بالي» في اندونيسيا ورحلة الشلالات المائىة والمنحدرات المائىة وكانت يوميات من حياته أشد خطورة لكثرة مغامرته بها، بطبعه انسان مسالم وغير هجومي، ويرفع الراية البيضاء.
من أحب المناسبات التي يهتم بها، عيد ميلاده وتاريخ دخوله الفن، وأغنى الناس بنظره هو الإنسان القنوع وأندرهم هو الوفي، ومن أقصر الطرق للوصول الى قلبه الصدق والأمانة، يحب الوحدة والهدوء في حالة التفكير بأمور تخصه، ويميل جداً باعتماده على نفسه وحب المغامرة، ويعتبر من أبرز عيوبه انه لا يعرف النفاق والكذب وانه صريح لأبعد حد، ومن ألوانه المفضلة البني والبيج.
صداقاته وعلاقاته
قلة اصدقائه من الوسط الفني لأنه لا يميل لذلك، لأنه قضى عمره الفني دون عداوة مع أحد ودائماً يؤمن بالمثل القائل «ألف صديق ولا عدو واحد» وصديقه عمره الصحافي بشار جاسم، ويختار اصدقاءه عن طريق النظر لحسناتهم ولا ينظر لسيئاتهم وغالباً ما يوفق بعلاقاته بنظره، ودائماً ما يراجع حساباته وله اصدقاء يعتز بصدقاتهم ويعتبرهم أخوانه، ولديه طريقة خفية لاختبار اصدقائه لا يعلمها إلا هو، ويرى والده هو مثله الأعلى في الحياة.
واجهته الفنية
أحلى ما بالفن في نظره حب الناس والشهرة وأسوأ ما فيه الشائعات ولعل أكثر شائعة أثرت فيه ولم يحب ان يذكرها أو حتى يكتبها أحد، ويرى ان الفن لا يوكل خبزا، وكانت أغلى هدية من خلال مشواره الفني مشاركته في مسلسل «دارت الأيام»، وأطلق عليه لقب الطفل المدلل عند الكاتبة فجر السعيد وكان يرى انها معلمته التي أرشدته للطريق الصحيح ولها الفضل عليه بعد الله، أطلق عليه بأن أعماله تأتيه بالبركة ونفى بشدة ما قيل عنه ورأى في ذلك ظلما كبيرا في حقه وانه يبذل كل ما بوسعه لتجسيد الشخصية، ومؤمن جدا بان الوسط به غيرة وحسد وحقد، ومن الفنانين الذين تأثر به هو عبدالسلام النابلسي.
الأحد أكتوبر 13, 2013 6:03 pm من طرف دلوعة عبود
» تبون نسبتككم تصير 100 :)!
الأحد أغسطس 11, 2013 1:00 pm من طرف memo2030
» memo2030 آنــــآآآآ رجججعت !!
الأحد أغسطس 11, 2013 12:30 pm من طرف memo2030
» ضع لقب للمذيع والفنان المبدع عبوس
السبت مايو 18, 2013 3:17 am من طرف ملكت الاحساس
» يشرفني متابعتكمم
الأحد أبريل 28, 2013 12:02 am من طرف بنت رجال
» حصري بنات ممكن مساعده
السبت نوفمبر 17, 2012 6:49 pm من طرف ملكة الكون
» الرجاء الرد
الثلاثاء نوفمبر 13, 2012 12:10 am من طرف حلا وكلي غلا....
» فلم الحب كدة
الجمعة أكتوبر 19, 2012 1:54 am من طرف فوفو الحلوة
» راعي التاكسي
الجمعة أكتوبر 19, 2012 1:44 am من طرف فوفو الحلوة